هناك شرائط الامان من الرجعة بالاسماء العظام

اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلام تسليما كثيرا

الرجوع عن الرياضة الاسم الادريسى قد يؤدي للهلاك .. بما يسمى الرجعة

اعلم ان كثير من الطالبين شرعوا في اسرار الدعوة بلا علم فهلكوا بالرجعة , اما شرائط الامان من الرجعة , وهي اصعب شيء في الدعوة الاسماء العظام

ينبغي لطالب ان يعمل بهذه الشرائط وهو ان يصوم لله ثلاثة ايام الاربعاء والخميس والجمعة , قبل الدعاء بأي أسم من الاسماء العظام ,ويغتسل يوم الجمعة ثم يصلى ركعتين يقرأ فيهما بما شاء

أو سورة الاخلاص احدى عشر مرة , ويسلم ويتعطر بالعطر الطيب ويصلى على النبي صلى الله عليه وسلام عشرا, ثم يقرأ الفاتحة مرة والاخلاص ثلاثا ثم يصلى على النبى صلى الله عليه وسلام

أحدى عشر مرة ثم يقراهذا الاسم على نية ( دفع الرجعة ) الفا ومرة

ثم يدعوا بهذا الدعاء ثلاث مرات " بسم الله الرحمن الرحيم اللهم انى أسألك بأسمك الطاهر الطيب المبارك الاحب اليك الذي اذا دعيت به اجبت وأذا استرحمت به رحمت وأذا أستفرجت به


فرجت ان تصلى على محمد وعلى ال محمد . ثم دعاء أدم عليه السلام ( اللهم انك تعلم سري وعلانيتى فاقبل معدرتى وتعلم حاجتى فاعطنى سؤلى وتعلم ما عندى فاغفر لي دنوبي

أسألك أيمانا يباشر فلبي ويقينا صادقا حتى اعلم انه لا يصيبنى الا ما كتبت لي ورظنىي بقضائك ) فلما ذعا بهذا الدعاء اوحى الله تعالى اليه .. يأدم أنكدعوتنى بدعاء استجبت لك فيه , وغفرت

دنوبك

وفرجت همومك وغمومك ولم يدعو به احد من ذريتك من بعدك الا فعلت ذلك به , ونزعت فقره من بين عينيه , وأتجرت له من وراء كل تاجر , واتته الدنيا وهي كارهة وأن لم يردها .

فاذا عمل دلك لم يصل عليه رجعة أسم من الاسماء العظام بكرم الله عزوجل وعنايته وحكمته , فالحكيم الذي لا يقول ولا يفعل الا الصواب,ولا يظهر الفعل المتقن السديد الا من حكيم

ومعنى الرجعة الاسم زوال ما حصل له ببركة الاسم من العلم والحكمة والمرتبة والقدر والغنى , ويتبدل بنقائصها ( نعوذ بالله من ذلك ) (والله) الهادى لآهل الضلالة , فهذه هي بيان الرجعة

فلا تنسى فافهم

منقول الافادة

جزاك الله خيرا

بسم الله توكلنا على الله ولا حول ولا قوة الا بالله - مخيف هذا الامر لكن جزاك الله خيرا على التنوير بهذه الفائدة

الاخ الفاضل جوزيف
حللت اهلا ونزلت بين اخوتك سهلا
لا تخشى اخي كم من شخص اخذا
لكمة على افاه وهذا راجع إلى الطالب نفسه لانه لم يكن ملما
بكيفية التعامل بالأوراد ولا التحاصين ولو حتى الصرف ،