أقدم لإخواني الأعزاء هذه الفائدة الجليلة والذخيرة اليتيمة في الاستكشاف :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أقدم لإخواني الأعزاء هذه الفائدة الجليلة والذخيرة اليتيمة في الاستكشاف :
عن أي دعوة أو عزيمة أو خدمة روحانية سواء
كانت علوية أو سفلية عن مدي صحتها وفائدتها.
وهي معمول بها لكي لا أقول مجربة لان كلام الله لا يجرب .
وسأكتبها لكم كما جاءت في المخطوطة :
راجيا من الله ان ينفع بها كل تقي نقي في قلبه خوف الله وهي كما يلي.
فائدة استكشاف لكل دعوة مناما تقرأ الفاتحة مرة واحدة
وهذه الآية الكريمة إحدى عشرة مرة وتقول اللهم بحق هذه الآية الشريفة إن تريني في منامي ما انا قاصده . بعد
قراءة القسم الذي أنت راغبه فانك ترى ما انت قاصده.
والاية هي :
(وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ .)
صدق الله العظيم
وهي الآية الثالثة من سورة الأنعام .