سورة ( الماعون ) 41 مرة لرفع الفقر ختم سورة الماعون ، فإذا أراد أحد أن يرفع الدروشة والفقر عنه فليقرأها إحدى وأربعين مرّة فلن يحتاج أبناؤه لشيء ، وكان قارئها في حفظ الله إلى يوم آخر .) سورة ( طه ) للرزق من قرأها وصله رزقهُ من حيث لا يحتسب ، وطريقتها بأن يقرأها "مرّة واحدة" عند طلوع الفجر الصادق ، وسوف ينال رزقاً جديداً ، كما يحبب الله القلوب به.) سورة( ق ) لحلول النعمة والخير وهو ختم سورة ( ق ) ، فإذا أراد أحد حلول النعمة والخير و انفتاح أبواب الخير علية ، فليقرأها كل يوم "ثلاث مرّات" وهو على وضوء ، متجهاً نحو القبلة ، بشكل متواصل وليطلب حاجته ، فسيرزقهُ الله تعالى .
سورة (القدر) إنا أنزلناه للسعة في الرزق تقرأ كل يوم "عشر مرّات" بعد صلاة الصبح فسيشاهد قدرة الحق ، وهي من جملة المجربات ، قال بعض العلماء وبعض أهل الدعاء : من قرأ هذه السورة "ثلاثمائة وستين مرّة" لكل حاجة ومطلب ، قضيت حاجته . وتقرأ بنفس العدد لرفع الفقر و الفاقة و زوال العسرة والحاجة ، وللغنى والثروة والاستطاعة ، وأداء الدين ، وهي من المجربات وقد ورد حديث عن الإمام الصادق ( من داوم على هذه السورة ، وصلة رزقهُ من حيث لا يحتسب )) . وقال البعض أن عدد ختمها "ثلاثمائة وأربعة".
) آية للرزق من مجربات الشيخ المفيد رحمه الله لطلب الرزق ( اللهُ لطيفٌ بعبادهِ يرزقُ من يشاءُ وهو القويُ العزيز) سورة الشورى الآية 19. يقرأها "سبعاً"، ويقول ( اللهم أدم نعمتكَ وألطف بنا فيما قدرتهُ علينا ) ، كذلك "سبعاً" . وقيل : من قرأ كل يوم من شهر رجب "اثنتي عشرة مرّة" هذهِ الآية ( اللهُ لطيفٌ بعبادهِ يرزقُ من يشاءُ وهو القويُ العزيز) لا شك أنه سيكون ثرياً ، وقد جربها رجال معتبرون وأثروا.
) لسعة الرزق : روى الصدوق بإسنادهِ إلى الإمام الصادق قال : من قرأ ( والذاريات ) في يومه أو في ليلته ، أصلح الله له معيشته ، وأتاه برزق واسع ، ونوّر له قبره بسراج يزهر إلى يوم القيامة.