.اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الْأَخْلَاقِ وَالْأَعْمَالِ وَالْأَهْوَاءِ"
رواه الترمذى وقال غريب
2.(وصَلّ) وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَسْتَجِيبَ اللَّهُ لَهُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَالْكَرْبِ فَلْيُكْثِرِ الدُّعَاءَ فِي الرَّخَاءِ "
رواه الترمذى وقال غريب
3.(وصَلّ) وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ "
رواه الإمام أحمد
4.(وصَل)وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمُ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ قُبِضَ وَفِيهِ النَّفْخَةُ وَفِيهِ الصَّعْقَةُ فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِيهِ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تُعْرَضُ عَلَيْكَ صَلَاتُنَا وَقَدْ أَرِمْتَ يَعْنِي وَقَدْ بَلِيتَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَى الْأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السلام *
رواه الإمام أحمد و رواه إبن ماجه و رواه الدارمي
5.(وصَل) وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
“إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ”
رواه البخارى ومسلم والترمذى والنسائي و أبى داود و إبن ماجة والإمام أحمد.
6.اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل"
مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ "
رواه البخاري
7.وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" الْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُشْتَبِهَةٌ فَمَنْ تَرَكَ مَا شُبِّهَ عَلَيْهِ مِنَ الْإِثْمِ كَانَ لِمَا اسْتَبَانَ أَتْرَكَ وَمَنِ اجْتَرَأَ عَلَى مَا يَشُكُّ فِيهِ مِنَ الْإِثْمِ أَوْشَكَ أَنْ يُوَاقِعَ مَا اسْتَبَانَ وَالْمَعَاصِي حِمَى اللَّهِ مَنْ يَرْتَعْ حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ "
رواه البخاري
8.وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ أَوْ يُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ "
رواه البخاري
9.وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" رَحِمَ اللَّهُ رَجُلًا سَمْحًا إِذَا بَاعَ وَإِذَا اشْتَرَى وَإِذَا اقْتَضَى "
رواه البخاري
10.وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" يَغْزُو جَيْشٌ الْكَعْبَةَ فَإِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ قَالَتْ
(عَائِشَةُ رَضِي اللَّهم عَنْهَا) قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ وَفِيهِمْ أَسْوَاقُهُمْ وَمَنْ
لَيْسَ مِنْهُمْ قَالَ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ثُمَّ يُبْعَثُونَ عَلَى نِيَّاتِهِمْ"
رواه البخاري
11-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
"لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يُقَالَ فِي الْأَرْضِ اللَّهُ اللَّهُ"
رواه الإمام مسلم
12-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا يَنْتَعِلُ بِنَعْلَيْنِ مِنْ نَارٍ يَغْلِي دِمَاغُهُ مِنْ حَرَارَةِ نَعْلَيْهِ"
رواه الإمام مسلم
13-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَا مِنْ مُسْلِمٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ مَا أَمَرَهُ اللَّهُ ( إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )
اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا إِلَّا أَخْلَفَ اللَّهُ لَهُ خَيْرًا "
رواه الإمام مسلم
14-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ خَرَجَ مَعَ جَنَازَةٍ مِنْ بَيْتِهَا وَصَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ تَبِعَهَا حَتَّى تُدْفَنَ كَانَ لَهُ قِيرَاطَانِ مِنْ أَجْرٍ كُلُّ قِيرَاطٍ مِثْلُ
أُحُدٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ رَجَعَ كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أُحُدٍ " رواه الإمام مسلم
15- وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ قَالُوا(أى الصحابة رضوان الله عليهم)
يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ فَقَالَ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ
الدُّنْيَا وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ "
رواه الإمام مسلم
- وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
: « ما من شَيءٍ أَثْقَلُ في ميزَانِ المُؤمِنِ يَومَ القِيامة من حُسْنِ الخُلُقِ . وإِنَّ اللَّه يُبغِضُ الفَاحِشَ البَذِيِّ » 17
- وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
« أَكْمَلُ المُؤمِنِينَ إِيمَاناً أَحسَنُهُم خُلُقاً ، وخيارُكُم خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهمْ » .
واخد لي بالك يا حمام ؟؟؟
18- وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
« إِنَّ الُمؤْمِنَ لَيُدْركُ بِحُسنِ خُلُقِه درَجةَ الصائمِ القَائمِ »
19- وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
: « أَنا زَعِيمٌ ببَيتٍ في ربَضِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ المِراءَ . وَإِنْ كَانَ مُحِقّاً
وَببيتٍ في وَسَطِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الكَذِبَ وإِن كَانَ مازِحاً وَببيتٍ في أعلى الجَنَّةِ لِمَن حَسُنَ خُلُقُهُ »
حديث صحيح ، رواه أبو داود بإِسناد صحيح
20-- وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
« إِن مِنْ أَحَبِّكُم إِليَّ ، وَأَقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجلساً يَومَ القِيَامَةِ ، أَحَاسِنَكُم أَخلاقاً .
وإِنَّ أَبَغَضَكُم إِليَّ وَأَبْعَدكُم مِنِّي يومَ الْقِيامةِ ، الثَّرْثَارُونَ والمُتَشَدِّقُونَ وَالمُتَفَيْهِقُونَ »
قالوا : يا رسول اللَّه قَدْ عَلِمْنَا الثَرْثَارُونَ وَالمُتَشَدِّقُونَ ، فَمَا المُتَفيْهِقُونَ ؟ قال : « المُتَكَبِّروُنَ »
رواه الترمذي وقال : حديث حسن .
21-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" مَنْ صَامَ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَذَلِكَ صِيَامُ الدَّهْرِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ تَصْدِيقَ ذَلِكَ فِي كِتَابِهِ
( مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ) الْيَوْمُ بِعَشْرَةِ أَيَّامٍ "حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
رواه الإمام الترمذى
22-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"يَا أَبَا ذَرٍّ إِذَا صُمْتَ مِنَ الشَّهْرِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَصُمْ ثَلَاثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ "
حَدِيثٌ حَسَنٌ رواه الإمام الترمذى
23-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ وَلَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ"
حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ رواه الإمام الترمذى
24-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"(عندما سُئل صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من ابْنِ مَسْعُودٍ عن أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ)
الصَّلَاةُ لِمِيقَاتِهَا قُلْتُ ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ قُلْتُ ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ" حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ رواه الإمام الترمذى
25-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَخُونُهُ وَلَا يَكْذِبُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ عِرْضُهُ وَمَالُهُ وَدَمُهُ التَّقْوَى هَا هُنَا بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْتَقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ"
حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ رواه الإمام الترمذى
26-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" جَاهِدُوا الْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ "
رواه الإمام النسائي
27-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْزُ وَلَمْ يُحَدِّثْ نَفْسَهُ بِغَزْوٍ مَاتَ عَلَى شُعْبَةِ نِفَاقٍ"
رواه الإمام النسائي
28-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْلَا أَنَّ رِجَالًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَا تَطِيبُ أَنْفُسُهُمْ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي وَلَا أَجِدُ
مَا أَحْمِلُهُمْ عَلَيْهِ مَا تَخَلَّفْتُ عَنْ سَرِيَّةٍ تَغْزُو فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوَدِدْتُ
أَنِّي أُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ"
رواه الإمام النسائي
29-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا هِيَ قَالَ الشِّرْكُ بِاللَّهِ وَالشُّحُّ وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ
إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَكْلُ الرِّبَا وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ وَقَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ"
رواه الإمام النسائي
30-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" حُبِّبَ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا النِّسَاءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ"
رواه الإمام النسائي
31-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" مَنْ كَظَمَ غَيْظًا وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ دَعَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى رُءُوسِ الْخَلَائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ مَا شَاءَ "
رواه الإمام أبى داود
32-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَا تَعُدُّونَ الصُّرَعَةَ فِيكُمْ قَالُوا الَّذِي لَا يَصْرَعُهُ الرِّجَالُ قَالَ لَا وَلَكِنَّهُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ "
رواه الإمام أبى داود
33-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَافْعَلْ مَا شِئْتَ "
رواه الإمام أبى داود
34-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَا مِنْ شَيْءٍ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ حُسْنِ الْخُلُقِ"
رواه الإمام أبى داود
35-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنِ اسْتَعَاذَ بِاللَّهِ فَأَعِيذُوهُ وَمَنْ سَأَلَكُمْ بِوَجْهِ اللَّهِ فَأَعْطُوهُ "
رواه الإمام أبى داود
36-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ "
37-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ"
رواه الإمام البخارى
38-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ"
البخارى ومسلم
39-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِي جَارَهُ وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا فَإِنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِنْ ضِلَعٍ
وَإِنَّ أَعْوَجَ شَيْءٍ فِي الضِّلَعِ أَعْلَاهُ فَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ وَإِنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ فَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا"
البخارى
40-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ
وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ "
البخارى
41-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ"
البخارى
42-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ "البخارى
43-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ"رواه الإمام مسلم
44-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَإِذَا شَهِدَ أَمْرًا فَلْيَتَكَلَّمْ بِخَيْرٍ أَوْ لِيَسْكُتْ وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ فَإِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ وَإِنَّ أَعْوَجَ شَيْءٍ فِي الضِّلَعِ أَعْلَاهُ إِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ وَإِنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا "
مسلم
45-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِأَرْبَعٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ بَعَثَنِي بِالْحَقِّ وَيُؤْمِنُ بِالْمَوْتِ وَبِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَيُؤْمِنُ بِالْقَدَرِ "الترمذى
46-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" خَيْرُكُمْ مَنْ يُرْجَى خَيْرُهُ وَيُؤْمَنُ شَرُّهُ وَشَرُّكُمْ مَنْ لَا يُرْجَى خَيْرُهُ وَلَا يُؤْمَنُ شَرُّهُ"
حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ رواه الترمذى
(عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَفَ عَلَى أُنَاسٍ جُلُوسٍ فَقَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِكُمْ مِنْ شَرِّكُمْ قَالَ فَسَكَتُوا فَقَالَ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَقَالَ رَجُلٌ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنَا بِخَيْرِنَا مِنْ شَرِّنَا...الحديث)
47-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَدْخُلِ الْحَمَّامَ بِغَيْرِ إِزَارٍ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُدْخِلْ حَلِيلَتَهُ الْحَمَّامَ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَجْلِسْ عَلَى مَائِدَةٍ يُدَارُ عَلَيْهَا بِالْخَمْرِ " حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ
رواه الترمذى
(لَا نَعْرِفُهُ مِنْ حَدِيثِ طَاوُوسٍ عَنْ جَابِرٍ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَعِيلَ لَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ صَدُوقٌ وَرُبَّمَا يَهِمُ فِي الشَّيْءِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَعِيلَ وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ لَيْثٌ لَا يُفْرَحُ بِحَدِيثِهِ كَانَ لَيْثٌ يَرْفَعُ أَشْيَاءَ لَا يَرْفَعُهَا غَيْرُهُ فَلِذَلِكَ ضَعَّفُوهُ )
48-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"لَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يَبِيعَ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ حَتَّى يَتْرُكَهُ "
رواه الدارمي
49-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" الْفِطْرَةُ خَمْسٌ أَوْ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ الْخِتَانُ وَالِاسْتِحْدَادُ وَتَقْلِيمُ الْأَظْفَارِ وَنَتْفُ الْإِبِطِ وَقَصُّ الشَّارِبِ " رواه الإمام إبن ماجه
الإستحداد:حلق الشعر النابت حول العوره
50-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" الْمُؤَذِّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَى صَوْتِهِ وَيَسْتَغْفِرُ لَهُ كُلُّ رَطْبٍ وَيَابِسٍ وَشَاهِدُ الصَّلَاةِ يُكْتَبُ لَهُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ حَسَنَةً وَيُكَفَّرُ عَنْهُ مَا بَيْنَهُمَا "
رواه الإمام إبن ماجه
51-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِنَّمَا الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَلَيْسَ مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيَا شَيْءٌ أَفْضَلَ مِنَ الْمَرْأَةِ الصَّالِحَةِ"
رواه الإمام إبن ماجه
52-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَا اسْتَفَادَ الْمُؤْمِنُ بَعْدَ تَقْوَى اللَّهِ خَيْرًا لَهُ مِنْ زَوْجَةٍ صَالِحَةٍ إِنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ وَإِنْ نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ وَإِنْ أَقْسَمَ عَلَيْهَا أَبَرَّتْهُ وَإِنْ غَابَ عَنْهَا نَصَحَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ"
رواه الإمام إبن ماجه
53-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" تُنْكَحُ النِّسَاءُ لِأَرْبَعٍ لِمَالِهَا وَلِحَسَبِهَا وَلِجَمَالِهَا وَلِدِينِهَا فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ"
رواه الإمام إبن ماجه
54-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
55-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
56-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِنَّ الْيَدَيْنِ يَسْجُدَانِ كَمَا يَسْجُدُ الْوَجْهُ فَإِذَا وَضَعَ أَحَدُكُمْ وَجْهَهُ فَلْيَضَعْ يَدَيْهِ وَإِذَا رَفَعَهُ فَلْيَرْفَعْهُمَا "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
57-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِنَّ اللَّهَ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ فَإِذَا حَلَفَ أَحَدُكُمْ فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
58-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" قَالَ لَا يَسْتَرْعِي اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أَوْ كَثُرَتْ إِلَّا سَأَلَهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَقَامَ فِيهِمْ أَمْرَ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَمْ أَضَاعَهُ حَتَّى يَسْأَلَهُ عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ خَاصَّةً "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
59-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِذَا نُودِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى وَلِيمَةٍ فَلْيَأْتِهَا "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
60-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِنَّ مِنْ أَحْسَنِ أَسْمَائِكُمْ عَبْدَ اللَّهِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
61-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِيَ اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ فَوْقِي وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي "
رواه الإمام أحمد بن حنبل
62-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
"لِكُلِّ دِينٍ خُلُقٌ وَخُلُقُ الْإِسْلَامِ الْحَيَاءُ "
رواه الإمام مالك رضى الله عنه في موطئه
63-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ "
رواه الإمام مالك رضى الله عنه في موطئه
64-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُهَاجِرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ يَلْتَقِيَانِ فَيُعْرِضُ هَذَا وَيُعْرِضُ هَذَا وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلَامِ "
رواه الإمام مالك رضى الله عنه في موطئه
65-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
"إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَأْكُلْ بِيَمِينِهِ وَلْيَشْرَبْ بِيَمِينِهِ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ وَيَشْرَبُ بِشِمَالِهِ "
رواه الإمام مالك رضى الله عنه في موطئه
66-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِذَا مَرِضَ الْعَبْدُ بَعَثَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ مَلَكَيْنِ فَقَالَ انْظُرَا مَاذَا يَقُولُ لِعُوَّادِهِ فَإِنْ هُوَ إِذَا جَاءُوهُ حَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ رَفَعَا ذَلِكَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَهُوَ أَعْلَمُ فَيَقُولُ لِعَبْدِي عَلَيَّ إِنْ تَوَفَّيْتُهُ أَنْ أُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ وَإِنْ أَنَا شَفَيْتُهُ أَنْ أُبْدِلَ لَهُ لَحْمًا خَيْرًا مِنْ لَحْمِهِ وَدَمًا خَيْرًا مِنْ دَمِهِ وَأَنْ أُكَفِّرَ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ "
رواه الإمام مالك رضى الله عنه في موطئه
67-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
" آفَةُ الْعِلْمِ النِّسْيَانُ وَإِضَاعَتُهُ أَنْ تُحَدِّثَ بِهِ غَيْرَ أَهْلِهِ "
رواه الدارمي
69-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل"
الطُّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ يَمْلَأُ الْمِيزَانَ
وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ يَمْلَآَنِ مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
وَالصَّلَاةُ نُورٌ
وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ
وَالْوُضُوءُ ضِيَاءٌ
وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ
وَكُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا " رواه الدارمي
70-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِذَا قَالَ الْإِمَامُ ( غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ) فَقُولُوا آمِينَ فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَقُولُ آمِينَ وَإِنَّ الْإِمَامَ يَقُولُ آمِينَ فَمَنْ وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ"
رواه الدارمي
71-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل"
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ
وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ
وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ مَلِكُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ
أَنْتَ الْحَقُّ
وَقَوْلُكَ الْحَقُّ
وَوَعْدُكَ الْحَقُّ
وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ
وَالْجَنَّةُ حَقٌّ
وَالنَّارُ حَقٌّ
وَالْبَعْثُ حَقٌّ
وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ
وَمُحَمَّدٌّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ
اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ
وَبِكَ آمَنْتُ
وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ
وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ
وَبِكَ خَاصَمْتُ
وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ
فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ
وَمَا أَعْلَنْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ
أَنْتَ الْمُقَدِّمُ
وَأَنْتَ الْمُؤَخِّر
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ
" رواه الدارمي
72-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل"
أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
قَالُوا(أي الصحابة) نَحْنُ أَعْجَزُ وَأَضْعَفُ مِنْ ذَلِكَ
فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ جَزَّأَ الْقُرْآنَ ثَلَاثَةَ أَجْزَاءٍ فَجَعَلَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثُلُثَ الْقُرْآنِ "
رواه الدارمي
-اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد القائل
"الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ "
رواه البخاري
74-وصَلّ وسلّمْ وبارِكْ علَى سَيِدِنا مُحمد وعلَى آل سَيِدِنا مُحمد القائل
" إِذَا قَالَ الْإِمَامُ
( غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ )
فَقُولُوا آمِينَ
فَمَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ " رواه البخاري